0

ريحانة بريس : محمد اليحياوي

إن القلم الذي يكتب الهدف إن لم يغمس في محبرة التقوى كان كسره أولى.

وللأسف تلك حقيقة نعيشها مع تحول الأقلام في يد سفهاء كالخناجر في يد الأطفال..

وتلك الطامة التي يجب تداركها والعمل على وضع حد لها من خلال انتقاء الأشخاص الذين يحملون ذلك السلاح الجميل، أشخاص يسعون للمصلحة العامة، أشخاص يضعون ضميرهم أولوية لتحقيق رسالة إعلامية لا تشوبها شائبة.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.