0

ريحانة بريس : بقلم محمد اليحياوي

من الؤسف حقا والمحزن معا ما آلت إليه الأوضاع في مدينتي الحبيبة مكناس . فمكناسة الزيتون التي كانت تشرق گل صباح بجمال الحياة والعزيمة والنشاط ….

أصبحت اليوم مدينة شاحبة حزينة مهمومة تتقاذفها رياح الفوضى حت أضحت تعج بالمباني والعمارات وأصحاب البسطات وباعة الخضر والسمك بشگل عشوائي في أوساط الطرقات وبجانب القمامات في كل الأحياء .

بينما المفروض توفير أسواق رئيسية لبيع الأسماك والخضر وانعكست تلك الحالة المتردية على صحة الناس حيث اصبحت، المستشفيات ممتلئة بالناس يعانون أمراض لم نگن نسمع بها من قبل بينما گان أقصى ما يصيب المواطن المكناسي الزكام .

إلى أين سيؤول بك الحال يا مدينتي الحبيبة ؟

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.