لك الله يا عين الجمعة، لا شيء فيك يسير على ما يرام، كل شيء متعطل، كل شيء متوقف الى اجل غير مسمى، المنتخبون مشغولون بالتفاهات، والترهات وتحصيل المصلحة الخاصة، والمواطنون يعانون في صمت، والحالة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية والتروية وللتعليمية والرياضية والسلوكية والبيئية والفنية والسوسيولوجية والنفسية وغيرها حالة تعيسة بئيسة لا تبشر بخير للأسف الشديد.
و من الغرائب والعجائب التي تشهدها جماعة عين الجمعة، الاجتهاد في الأمور الثانوية و البعيدة كل البعد عن اهتمامات وانتظارات الساكنة، محركها الأساسي الذاتية والمصالح الشخصية للأسف الشديد