الإهداء إلى صاحب الجلالة والفهامة “الفهد” المعظم المبجل.. إلى صاحب الجلالة المرشح “عبد الله بن عبد العزيز” المذلل.. إلى أصحاب السمو الملكي جميعا..
جاء في “المدخل” لابن الحاج قوله: “ذكر الشيخ الإمام أبو عبد الله بن النعمان رحمه الله في كتابه المسمى ب”سفينة النجاء، لأهل الالتجاء، من كرامات
*-مضت بضعسنوات على ملف السلفية الجهادية المغربية ولم يراوح الملف مكانه قيد أنملة وكما هو معلوم فإن التيار السلفي الجهادي مثل للنظام المغربي تحديا كلفه
عندما نناقش أو نريد أن نناقش فتنة تشيع بعض مغاربة المهجر والداخل، علينا أن لا نغفل السياق الزمني الذي تم فيه هذا التحول الغريب، ذلك أن ظاهرة الاستقطاب
عندما تنتكس المفاهيم وتنقلب الموازين وتسرق المعاني ويعربد لقطاء الفكر ورواد الاستغراب من بني الجلدة، فيرفعون لواء الفساد والإفساد في الأرض باسم الصلاح
على مدى تاريخ الإنسان الطويل أدخل لنفسه مفهوما سلبيا لحقوق الإنسان هذا المفهوم كان يعتمد غالبا على منطق الانتماء للغة والدين والعرق أو حتى القربى وأقول
لاجدال في أن الثورة التونسية والمصرية أنضجتها سياسات الإضطهاد والإستضعاف وحرمان الشعوب من أبسط مقومات العيش الكريم وربما على المدى المتوسط ستتبعها
لم يهزني شيء بعد إحراق المسلمين في بورما واغتصاب المسلمات في أماكن عدة من بلداننا المحتلة، مثلما هزتني حادثة اختطاف أزيد من مائتي تلميذة والتهديد ببيعهن
نتساءل أولا عما يعنيه اختيار الريسوني لمنبر جماعة العدل والإحسان الإلكتروني كي يذيع عبره خرجته التي وصلت إلينا بكل ما تتضمنه من أفكار ومن خواطر لم
من المؤكد أن ظروف الشعوب والبلدان ليست على نحو واحد في جميع الأحوال، لكن ثمة أمور لابد من الالتفات إليها كالحقوق الشرعية والإلهية التي يجعلها الله تعالى