قام مسلحون من جماعة”بوكو حرام” ، بالاستيلاء على قرية دامبوا بولاية بورنو شمال شرق نيجيريا، وقاموا بقتل ما يقرب من 100 من سكانها؛ ما أدى إلى هروب من
أصبح خليفة المسلمين أبو بكر البغدادي، الذي حقق مقاتلوه مكاسب عسكرية سريعة في العراق وسوريا النجم الصاعد في عالم الجهاد ويقول مقاتلون اسلاميون إنه مدفوع
ويقدّم الكتاب، الذي صدر من خلال مؤسسة فريدريش أيبرت الألمانية (باللغتين العربية والانجليزية)، قراءة تحليلية للاتجاهات السلفية في المشهد العربي، وخصوصاً
تعتبر العراق من أبرز القضايا التي تكشف خلافات واضحة بين “المقدسي” والزرقاوي”، وإن كان المقدسي قد صاغ نقده من خلال لغة “المناصحة”، فإنه من الوضوح
وهو عنوان اختير بعناية وتدقيق من التنظيم ويحمل عدّة دلالات يختصرها بأنّ هذا اللفظ استعمله الشيخ أسامة بن لادن في شريطه “رسالة لأهل العراق أهل العلم
ظهرت حركة الشيخ محمد بن عبد الوهاب كحركة دينيه إصلاحية في منطقة نجد من أواسط الجزيرة العربية في أوائل القرن الثامن عشر كنتيجة طبيعية لحالة التخلف والركود
بين يدي هذا المقال من الضروري توضيح قضية مهمة؛ تتمثّل في إدراك مدى خشية الإسلاميين من تحوّل الحديث عن “أخطاء الإخوان” في المرحلة الماضية في مصر إلى
في فجر يوم الخميس الثامن عشرمن شهر ابريل للعام 1974 بينما كان يعد لاجتماع يضم أركان النظام المصري وعلى رأسهم أنور السادات في قاعة اللجنة المركزية
في تعليقه على نص الظهير المنظم لأئمة المساجد والخطباء والقيمين الدينيين الذي أصدره الملك، قال حزب التحرير بالمغرب أن الدولة لا تزال تنسج الحلقة تلو
1-إنَّ مشروع جبهة النصرة من أول يوم أُسست فيه هو إعادة سلطان الله إلى أرضه وتحكيم شريعته. 2-إننا نسعى لإقامة إمارة إسلامية وفق السُنن الشرعية المعتبرة