في الذكرى 13 لأحداث 11 سبتمبر/ أيلول، أُعلن في مدينة جدة السعودية عن التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة الإسلامية، الذي يستولي على مناطق شاسعة من العراق
التّصريح الذي أدلى به الرئيس الأمريكي “باراك أوباما” مؤخرا، وأكّد في ثناياه أنّه “لن يسمح بأن يقوم جهاديون بإنشاء دولة خلافة إسلامية على امتداد أراضي
أثار القرار الذي اتخذته دولة قطر أمس، بشأن ترحيل عدد من قيادات الإخوانخلافات حادة داخل الدولة بين مؤيد ومعارض.
يقول عبد الرحيم العلام في مقال “أربعة أسئلة حول مسألة الخلافة” في جريدة هسبريس 06/09/2014:”من المستغرب أن العديد من دعاة إحياء الخلافة، يحجمون عن
تعليقا منه على النصر المظفر الذي حققته المقاومة الفلسطينية الأبية وشعبها المقدام في غزة الإباء على كيان الغصب والاحتلال، قال الأستاذ عبد الصمد فتحي،
باختيارها وجها شابا رئيسا جديدا، برهنت حركة التوحيد و الاصلاح الراعي الدعوي لحزب العدالة و التنمية، على انفتاحها المتصاعد أمام جيل متوسط العمر ليخلف
نداء من أجل الوحدة والحرية والاندماج الوطني: إن الخط الرسالي كما قدم نفسه في (الميثاق الرسالي) حالة إسلامية مغربية مستقلة ، وهو رغم كل المحاولات الرامية
يدخل المشهد «الجهادي» في سوريا مرحلة جديدة من الفرز وإعادة الهيكلة. وإذا كان عنوان المرحلة السابقة هو الطلاق بين «جبهة النصرة» من جهة وتنظيم «الدولة
لقد قلنا مرارا وتكرارا أن من هم موضوعون اليوم على أعلى هرم الحكم لا يمكن أن يكونوا بأي حال من الأحوال حكاما فلا الأمة اختارتهم ولا نرى فيهم كفاءة سياسية
بدأ قدامى زعماء تنظيم القاعدة المختبئين من ضربات الطائرات دون طيار والعاجزين عن توجيه ضربة للغرب يخسرون صراعا على النفوذ مع متشددين أصغر سنا وأكثر تشددا