قال عبد العزيز الرباح وزير النقل : سألني الكثيرون عن نيني لماذا يتحامل ويكذب علي كرئيس للمجلس البلدي بالقنيطرة وكوزير حتى أصبحت ركنا يوميا ثابتا فكان
قال عبد العزيز الرباح وزير النقل : سألني الكثيرون عن نيني لماذا يتحامل ويكذب علي كرئيس للمجلس البلدي بالقنيطرة وكوزير حتى أصبحت ركنا يوميا ثابتا
فكان جوابي أن الأمر لا يحتاج اهتمام أو عناء للفهم لأن نيني اختار أن يكون بوقا مسخرا
– لأشخاص يعملون في الخفاء ولا يقوون على المواجهة العلنية
– لمعارضة فاشلة بائسة يعرفها الخاص والعام بالقنيطرة
– لاقلام مسعورة لصحفيين يسترزقون بالكذب ويبحتون في المقاهي عمن يزودهم
– لمسؤولي بعض الإدارات الذين قطعت عنهم سبل المال العام بالبلدية والوزارة
– لموظفين فاشلين لا أمل لهم للوصول إلى مناصب المسؤولية بالوزارة
– لمسوولين سابقين تم اعفاوهم ويتم التحقيق في ملفاتهم
– لشركات لم تعد تحصل على الصفقات والامتيازات بالأساليب الخبيثة
كل هؤلاء وجدوا في نيني ومراسليه أحسن سند وقد رضي بذلك
حتى لو تحول البحر إلى مداد لقلمه لن يضرني إلا أذى ولن يجد ملفا واحدا للفساد
واتحداه ومن وجدوا فيه ظالتهم
أما مراسليه فيكفي فيهم ان الكل يعرفهم وينبذهم حتى من يكتبون لهم في مكاتب قريبة من شارع الحسن الثاني.