رحل الله عن قريتنا، و صار القطيع يعبد الراعي الصنم إذا لم يكن الله في مكة و الحرم، بعد أن صارت الناس تعبد الجنس و الدولار و الصنم، فإن الله قد رحل
رحل الله عن قريتنا، و صار القطيع يعبد الراعي الصنم
إذا لم يكن الله في مكة و الحرم، بعد أن صارت الناس تعبد الجنس و الدولار و الصنم،
فإن الله قد رحل عن قريتنا، منذ يوسف بن تاشفين، و لم يبقى إلا قطيع غنم و راع هو الصنم…و لا مكفرين إلا أنه يوجد غار و قرعة فارغة…
لا إله إلا الله و حده لا شريك له و لا معبود سواه، محمود رسول الله رحمة العالمين المهداة الى الانسانية برسالة: الحرية و العدالة و من شاء فليومن أو يكفر…
قاتل الأصنام و خذ “الزكاة” من ناهبي المال العام ثم قاتل على عقيدة التوحيد…لن تجد من المسلمين من سيقاتل معك و لن يقاتلك إنسان على وجه الارض…لمجرد أنك ستكون نكرة مجنون…ربما حريق القراعي لازال يؤلم رأسك…
أسجل تضامني مع الشاعرة الموحدة المؤمنة، و أدعو الباري تعالى أن تلحد كل الامة بالصنم:
تم تكفير الشاعرة الكويتية (ميسون السويدان) لقولها:
“تهت في شوارع مكة أبحث عن الله… ولم أجده في الحرم.. “
إرسال تعليق