اللجنة المشتركة للدفاع عن المعتقلين ترد على الشيخ الفزازي وتعده بالفضيحة بالأدلة والبراهين

 هكذا عنون أحد أعضاء اللجنة المشتركة للدفاع عن المعتقلين في رده على الشيخ الفزازي الذي اتهمه برفع راية القاعدة، والتي كانت إلى حد قريب هي السبب في الإفراج

غريب أمرك يا دنيا

 هكذا عنون أحد أعضاء اللجنة المشتركة للدفاع عن المعتقلين في رده على الشيخ الفزازي الذي اتهمه برفع راية القاعدة، والتي كانت إلى حد قريب هي السبب في الإفراج عنه عبر الوسائل السلمية والمشروعة وقد قال في صفحته على الفايسبوك “في الوقت الذي كنا ننتظر فيه كلمة شكر من بعض المعتقلين الإسلاميين المفرج عنهم للجنة المشتركة والتي دافعت بكل الوسائل والآليات المتاحة والمشروعة لم تثنيها حرارة الصيف ولا أمطار الشتاء ولا آلة القمع المخزنية خرج الشيوخ والصبيان ..النساء والرجال 

أفرج عن بعض من كانوا يعدون منظرين والذين خرجوا بعفو كان من المفروض أن يستفيد منه المغرر بهم على حسب وصف المتتبعينفي إشارة للشيوخ الأربعة. 
 وقال : تكلموا بعد صمت طويل فبدلوا كلمة شكر باتهام يدل على انتكاسة صارخة تملقا لجهة معنية حيث قال كبيرهم( الشيخ الفزازي) إن اللجنة ترفع رايات القاعدة وتتهم الدولة بفبركة أحداث 16 مايو ولم يتجشم الشيخ عناء إسدال النصيحة الواجبة في حقه ولم يعلم أن هذه الراية هي التي كانت ترفع أثناء اعتقاله حتى أفرج عنه وللتذكير فان الراية مكتوب عليها لا إله إلا الله لا تخص القاعدة وﻻغيرها فهي شعار الإسلام والمسلمين
وأخيرا نقول لمثل هؤلاء إن لم يكفوا عنا ألسنتهم سنشوههم بالأدلة والبراهين فما بجعبتنا أعظم مما تتصورون فصمتنا عنكم ليس ضعفا منا