إن استقرار المغرب وأمنه في خطر عظيم في ظل التهديدات المتسارعة على قيم المغرب كبلد يملك عـُمقاً تاريخياً وجغرافياً وثقلا دوليا وكذلك على المغاربة كشعب
إن استقرار المغرب وأمنه في خطر عظيم في ظل التهديدات المتسارعة على قيم المغرب كبلد يملك عـُمقاً تاريخياً وجغرافياً وثقلا دوليا وكذلك على المغاربة كشعب مسلم مسالم مستهدف في مقتل، من قبل مرتزقة تُدعِّم الشواذ المثليين وتضرب في عمق الهوية المغربية وعلى رأسها الإسلام وتجعل الملك كشخص حامي للوطن والملة والملكية كمؤسسة في قفص الإتهام إذا ما استمر هذا الصمت، لا شك هناك ابتزاز واضح يمارس على المغاربة وتجعل منهم رهائن أجندات وتهدد بتدمير هذا الإستقرار لتحقيق أهداف مرسومة مسبقا في خيارين لا ثالث لهما:
1 – الإستقرار المشروط بالتعايش مع
§ الشواذ المثليين
§ دعاة التنورة
§ أكل رمضان جهارا نهارا
§ الرضى بزنى المحارم
§ سَـبُّ الذات الإلهية
2 – وإما لا استقرار ولا أمن فيا قائد الوطن ويا أمير المؤمنين باحترامك ومؤمنون بحبك ومؤمنون بحرصك على مصالحهم ومؤمنون بتواضعك
وفي نفس الآن مؤمنون بفساد الأحزاب ومؤمنون بوصوليتهم ومؤمنون بشَخْصَانيتهم.
أرجع وأكرر المغرب والمغاربة في خطر .